تذكر أداء سوق الأسهم بعد يوم تحرير ترامب، هل تمكنت من مواكبة أكبر سوق صاعدة مصنوعة في التاريخ؟

عام 2025 لا شك أنه هو ما يعرف بسوق الكوانغرو، لكن أحد أهم الأبطال ليس الكوانغرو، بل هو الرئيس الأمريكي ترامب، بعد أن أعلن عن يوم التحرير الشامل للرسوم الجمركية، تدفقت الدماء في سوق الأسهم، لكن بعد أن استمر في الدعم وتصحيح بروتوكول الرسوم الجمركية، تشكل أكبر سوق صاعدة صناعية في التاريخ، مما أدى إلى مشهد مذهل لضغط قصير من قبل مستثمري التجزئة في وول ستريت. هل كنت مع هذه السوق الصاعدة الصناعية؟

ترامب ينادي المستثمرين، سوق صاعدة مصطنعة، هل انضممت؟

هذا أبريل، شهدت الأسواق العالمية تقلبات بسبب تصرفات الرئيس الأمريكي ترامب، وكانت على وشك مواجهة تصحيح تقني في السوق الهابطة. وفي 9 أبريل، أعلن فجأة عن تأجيل السياسة، وقبل هذا الإعلان، نشر ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به "الآن هو الوقت المناسب للدخول!" مما جعل العديد من الناس في حالة من الدهشة، معتبرين أن هذه هي أكبر "صفقة داخلية" في التاريخ.

مع تقدم المفاوضات بشأن التعريفات الجمركية بشكل مستمر، دعا ترامب الأسبوع الماضي أمام وسائل الإعلام الجميع إلى شراء الأسهم بسرعة، وفي غمضة عين، استعادت مؤشرات S&P 500 خسائر يوم التحرير 4/2.

هل انضممت إلى هذه السوق الصاعدة المصنوعة من قبل ترامب؟

اتبع تشوان تو غو لشراء الأسهم، هل المستثمرون الأفراد يضغطون قصير في وول ستريت؟

بعد أن أعلن ترامب عن حرب التعريفات الجمركية القاسية، قامت جميع البنوك الاستثمارية في وول ستريت بخفض أهداف سوق الأسهم، واعتبرت أن احتمال دخول الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود قد زاد بشكل كبير. تُظهر بيانات بنك أمريكا أن صناديق التحوط والمؤسسات كانت تبيع الأسهم مؤخرًا، بينما يواصل مستثمر التجزئة الشراء. هل يعني هذا أن مؤيدي ترامب يشترون مع مستشاري ترامب، مما يشكل مشهدًا مذهلاً من ضغط قصير لمستثمري التجزئة في وول ستريت؟

السوق قد أصبحت جشعة، وول ستريت تتجه مرة أخرى

مع اقتراب مؤشر S&P 500 من منطقة الشراء المفرط، وصل مؤشر الخوف والجشع من CNN إلى 70 في منطقة الجشع، هل ستنتهي هذه السوق الصاعدة تحت قيادة ترامب؟

توقعت قسمين رئيسيين في وول ستريت بشكل جريء مرة أخرى سوق الأسهم الأمريكية: شراء كميات كبيرة من الأسهم التي سجلت أكبر انخفاض هذا العام لتحقيق أرباح سريعة على المدى القصير. نظرًا لأن مؤشرات سوق الأسهم الأمريكية قد عادت إلى مستوياتها السابقة هذا العام، فإن هذه الشركات تقول الآن إن المتداولين والمشترين المضاربين الذين فاتهم الفرصة سيبحثون عن فرص لللحاق بالركب قبل أن تعود الاضطرابات الناجمة عن التعريفات مرة أخرى.

هل سيتمكن عمالقة وول ستريت من استعادة السيطرة هذه المرة؟ أم أن شركة تشوان تو ستقوم بشيء مذهل آخر؟ دعونا ننتظر ونرى!

تستعرض هذه المقالة حركة سوق الأسهم بعد يوم تحرير ترامب، هل كنت في متناول أكبر سوق صاعدة من صنع الإنسان في التاريخ؟ ظهرت لأول مرة في أخبار السلسلة ABMedia.

شاهد النسخة الأصلية
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
  • أعجبني
  • تعليق
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت